The Basic Principles Of المراهقة في العصر الحديث
The Basic Principles Of المراهقة في العصر الحديث
Blog Article
كما أوصوا بأهمية " تشجيع النشاط الترويحي الموجه والقيام بالرحلات والاشتراك في مناشط الساحات الشعبية والأندية، كما يجب توجيههم نحو العمل بمعسكرات الكشافة، والمشاركة في مشروعات الخدمة العامة والعمل الصيفي... إلخ".
احترام رأي المراهق: إنّ المُراهق دائماً ما يُحاول تحدي سُلطة والديه عليه، وفي الحقيقة إنّ لهُ الحق في الاختلاف بالرأي معهم، لذلِك على الأهل أن يشرحوا بأنّهُ مسموحٌ لهُ بالحصول على آرائهِ الخاصة والمُختلفة بشأن الأحداث المُتعلقة بقواعد المنزل.
وتلفت إلى أن أهم ظواهر العقوق يبدأ من المشاكل الأسرية بين الوالدين وغياب الاستقرار الأسري وضعف -وربما فساد- البيئة التربوية الحاضنة.
ويشير ذلك إلى حقيقة مهمة، وهي أن النمو لا ينتقل من مرحلة إلى أخرى فجأة، ولكنه تدريجي ومستمر ومتصل، فالمراهق لا يترك عالم الطفولة ويصبح مراهقاً بين عشية وضحاها، ولكنه ينتقل انتقالاً تدريجياً، ويتخذ هذا الانتقال شكل نمو وتغير في جسمه وعقله ووجدانه.
تعدّ نهاية مرحلة المراهقة علامة فارقة في رحلة ابنك أو ابنتك نحو سنّ الرشد، حيث يمثّل تتويجًا للتطوّر الشخصيّ المنوط بتحمّل المسؤوليّة والاستقلاليّة على نطاق أكبر. يتضمّن تبنّي هذا التحوّل قبول التحدّيات والفرص التي تطرحها مرحلة البلوغ، ورعاية النموّ الشخصيّ، وبناء أساس حياة مُرضية وهادفة.
إنّ تربية المُراهق ليس أمراً سهلاً بالنسبة للأهل، فعلى الأهل مُراعاة الكثير من الأمور خلال هذهِ المرحلة، وفيما يأتي بعض من النصائح عند تربية المُراهقين:[٢]
خطبة عن (لَا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا)
يشغل منصب مدير مركز تطبيقات الاستشعار عن بعد في جامعة بوسطن الأميركية، وهو مؤسس ومدير مركز دراسات الأرض والكواكب في المتحف الوطني للجو والفضاء بمعهد سميثونيان بواشنطن.
إنّ مناهج تفسير القرآن الكريم من حيث المصدر، تنقسم إلى قسمين، وهي كما يأتي:[٤]
منح الأبناء في مرحلة المراهقة الثقة بالنفس والحرية في التعبير عن الآراء.
وعناية الرسول صلى الله عليه وسلم بالشباب المراهقة في العصر الحديث تتخذ أشكالاً عديدة ، ومنها الوصايا النافعة لهم، ومن ذلك وصيته لابن عمه عبد الله بن عباس (رضي الله عنهما) ، ففي سنن الترمذي (عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَوْمًا فَقَالَ « يَا غُلاَمُ إِنِّى أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَىْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَىْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَىْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَىْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ رُفِعَتِ الأَقْلاَمُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ » ، فهذه وصية عظيمة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لابن عمه الغلام ابن عباس، وصية يتكفل الله سبحانه وتعالى لمن عمل بها أن يحفظه في أموره كلها، ومن جملتها أعز ما يملكه الإنسان إيمانه بربه، فيحفظه الله سبحانه وتعالى من الشبهات المضلة، ومن الشهوات المحرمة.
التعلق الشديد بالصحبة المحيطة به والبعد عن الجو الأسري الناصح الذي يراه سبب في تعكر مزاجه أو تصدي لرغباته.
إسلام ، ثقافة إسلامية / أشهر كتب التفسير في العصر الحديث
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.